امتدح مسؤولون في مركز «سايمون فايسنتال»، شركة «تويتر»، لتكثيف جهودها لمنع تنظيم داعش، من استخدام موقعها كمنصة لتجنيد مقاتلين والترويج لأفكاره المتشددة.
وأعطى مشروع الإرهاب الرقمي والكراهية التابع للمركز، وهو مؤسسة غير ربحية، «تويتر»، تقدير جيد جدا، في تقريره عن جهود شركات الشبكة الاجتماعية لمكافحة النشاط الالكتروني لجماعات متشددة منها داعش.
وقال الاخام إبراهام كوبر، مدير المشروع قبل نشر التقرير أمس الاثنين، في مؤتمر صحفي في نيويورك:«نعتقد أنهم يسيرون بالقطع في الاتجاه الصحيح».