أعلن الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة والسكان، عن إضافة أصناف دوائية جديدة إلى قرارات العلاج على نفقة الدولة، لكل من أمراض سرطان الثدي، والتصلب المتناثر، والأورام الليمفاوية، وسرطان الأنسجة الرخوة، وسرطان القولون، وسرطان الكلي، وقصور الشريان التاجي، والدعامات الدوائية، خلال الفترة من 19 سبتمبر 2015 حتى منتصف فبراير الماضي.
وقال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إنه جرى إضافة عقار «انترفيرونبيتاA1» لمرضى إلتهاب الأعصاب المتناثر «MS»، و«ريتوكسيماب» للأورام الليمفاوية، و«إيماتينيببيتا» لسرطان الأنسجة الرخوة، و«تراستوزوماب» لسرطان الثدي، بالإضافة إلى الموافقة على «ايماتينيببيتا» لسرطان القولون، و«سونيتنيب» لسرطان الكلى، لافتا إلى الموافقة على إجراء توسيع بالبالون وتركيب دعامات عادية ودوائية وجراحة قلب مفتوح، وتدخل جراحي لتغيير الشرايين التاجية لمرضى الشريان التاجي.
وأوضح، الموافقة على إجراء التدخلات الجراحية لتغيير صمام لمرضى الإلتهاب بالصمام الميترالي الصناعي، وضيق وارتجاع بأي من صمامات القلب، فضلا عن الموافقة على علاج بيولوجي «انفليكسيماب» لمرض «كرونز» غير المستجيب للأدوية التقليدية.