رفض رئيس نادي الزمالك، اقتراح أحد أعضاء الوفد بفتح خطوط اتصال مع الثنائي فييرا، وفيريرا، مدربا الفريق السابقين، وأقسم أنه لن يسمح لأي منهما بدخول النادي مرة ثانية بعد هروبهما عن الفريق، ما اضطر اللجنة للتفكير في الاستعانة بمدرب برتغالي آخر تم ترشيحه من أحد وكلاء اللاعبين.
واستقر مجلس الإدارة على تخفيض سقف راتب المدير الفني الجديد إلى 60 ألف دولار فقط، وهو ما تم تبليغه للوفد للتفاوض مع المدربين على أساسه.