قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة علماء الأزهر الشريف، إن قضية ازدراء الأديان قضية قانونية، وموجودة في جميع دول العالم، مثلما حدث في الدنمارك، حينما قام شخص بالإساءة إلى الرسول عليه الصلاة والسلام.
وأضاف خلال تدشين حملة «أشرقت» والتي أطلتقها شركة صوت القاهرة، واتحاد الإذاعة والتليفزيون، بقاعة ضيف الشرف بمعرض الكتاب، إن ازدراء الأديان موجود في كل قوانين الأرض، لكن تطبيقه من عدمه ينظمه القضاء، وأن التاريخ الإسلامي به أمثلة على حرية الفكر والتعبير.