قال الكاتب السياسي أحمد المسلماني، المستشار السابق لرئيس الجمهورية، إن نجاح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة في تعديل الدستور الجزائري، وإقرار التعديل في دهاء وهدوء هو أمر يثير الإعجاب، على حد تعبير الكاتب.
وأضاف «المسلماني» أنه حان الوقت لتعديل الدستور المصري والعودة إلى دستور 1971 مع بعض التعديلات.
وأوضح الكاتب السياسي أن الدستور الحالي قد خضعت روحه العامة للمحاصصة والمصالح المحدودة لبعض واضعيه. وقال: «لا حل أمام استعادة قوة الدولة والثقة في المستقبل سوى البدء بنظام رئاسي قوي، ثم القيام بثورة تشريعية لتنقية وضبط وتحديث القانون المصري».