أكد الدكتور عادل سعد، مدير مستشفي ملوي العام، ونائبه الدكتور إسحاق إبراهيم، أن المصابين في انفجار اسطوانة بوتاجاز داخل منزل، حالتهم مطمئنة والإصابات بحروق متعددة من 40 إلى 60 % وتم تحويلهم لوحدة حروق المنيا العام، بسبب إغلاق قسم الحروق بالمستشفي لحين انتهاء التجديدات، كما أودعت الجثة بمشرحة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة.
وسجلت دفاتر مستشفي ملوي العام اسماء القتيلة والمصابين وهم: فاطمة رمضان عبدالقادر، 45 سنة جثة هامدة، ياسمين أحمد سيد، 17 سنة، عزة سيد عبدالسلام، 31 سنة ربة منزل، وشقيقها محمد سيد عبدالسلام، 25 سنة.