قال المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، إن عضوية مصر الحالية في مجلس الأمن الدولى تضيف بعدًا جديدًا للقضية الفلسطينية، والدور الذي يجب أن تسهم به مصر في هذا الصدد.
وأضاف «أبوزيد» في تصريحات صحفية، الخميس، أن الدور المصرى سيبرز فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية باعتبار مصر العضو العربى الوحيد في مجلس الأمن الدولى، وباعتبارها تاريخيًا الحاضنة للقضية الفلسطينية.
وأوضح أن «ملف عملية السلام تأثر بالوضع الإقليمي الحالي، كما ظهرت قضايا أخرى على الساحة وأزمات أكثر حدة، وعلى الرغم من ذلك لا يستطيع أحد أن يقول إن هذه القضية تمت تنحيتها جانبا، لكن على العكس من ذلك».