x

نشرة «المصري اليوم» الأربعاء: جدل حول مصير جنينة.. ورسالة داعش لـ«خلاياه النائمة»

الأربعاء 13-01-2016 22:04 | كتب: بوابة الاخبار |
المستشار هشام جنينة، يفتتح فرع الجهاز المركزي للمحاسبات بمدينة طنطا، بحضور محافظ الغربية - صورة أرشيفية المستشار هشام جنينة، يفتتح فرع الجهاز المركزي للمحاسبات بمدينة طنطا، بحضور محافظ الغربية - صورة أرشيفية تصوير : محمد السعيد

تناولت نشرة «المصري اليوم» المُذاعة على فضائية «القاهرة والناس»، الأربعاء، عدة موضوعات أبرزها، جدل حول مصير هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، بعد تقرير الرئاسة، أكبر سفينة حاويات صديقة للبيئة تعبر القناة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما يطلب السماح باستخدام القوة ضد داعش.

وركزت النشرة على تأكيد رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل في زيارته لمجلس النواب إنه لا تدخل للحكومة فى أزمة المستشار هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات، وأن مجلس النواب مختص بدراسة التقرير الصادر بشأن تقصى الحقائق، حول واقعة الستمائة مليار جنيه قيمة الفساد، كما قال أحد أعضاء لجنة تقصى الحقائق الرئاسية إن هناك اتجاهاً لإحالة التقرير إلى النيابة العامة، فيما شن نواب بالبرلمان هجوماً غير مسبوق على جنينه، مؤكدين تقديم طلبات إحاطة واستجوابات ضده. وكانت المصرى اليوم انفردت بأول تعليق من جنينة.

وأفادت بأن الكاتب السياسي والمفكر البارز د.مصطفى الفقى قال إن الرئيس الأسبق حسنى مبارك أخذ أكثر مما يستحق عندما ذكره البعض بأنه رجل وطنى حريص على بلاده، واستنكر الفقى تبرئة مبارك من مختلف التهم السياسية، جاء ذلك في حفل توقيع كتابه سنوات الفرص الضائعة بدار النهضة.

ولفتت إلى المبارزة القانونية بين الدكتور على عبدالعال، رئيس مجلس النواب، والمستشار سرى صيام، عضو المجلس، مثار حديث النواب داخل القاعة، على مدار اليومين الماضيين، خاصة أن تعليق صيام القانونى على كلمات رئيس المجلس يعقبه تصفيق حاد من النواب، وسط صمت عبدالعال والنواب المقربين منه، وفيما قال صيام للمصرى اليوم إنه لا يقصد إحراج رئيس المجلس لأنه قامة قانونية، توقع نواب استمرار هذه المواجهات فى جلسات المجلس.

وفي الشأن الخارجي ركزت النشرة على طلب الرئيس الأمريكي، باراك أوباما بالسماح باستخدام القوة ضد تنظيم داعش، بالإضافة إلى تفاصيل الزيارة المرتقبة، التي سيقوم بها أمير قطر إلى روسيا قريباً، ورسالة «داعش» لخلاياه النائمة بأن يحلقوا لحاهم ويرتدون ملابس غربية.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية