توتر الأوضاع في المنطقة منزوعة السلاح في مدينة «باجو» التي تفصل بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية بعد إطلاق قذائف من إتجاه الشمال ووضع رئيس كوريا الشمالية «كيم يون أون» الجيش في وضع الإستعداد لحالة الحرب, الجمعة 21 أغسطس 2015. - صورة أرشيفية
تصوير :
وكالات
اعتبرت كوريا الشمالية أن ما جرى للرئيس العراقي الراحل صدام حسين، والزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، مثال على المصير المحتوم الذي ينتظر كل نظام يوافق على التخلي عن برنامجه النووي.
أخبار متعلقة
وقالت إنها تعتبر تجربتها النووية الأخيرة حدثا ضخما يمنحها قدرة ردع كافية لحماية حدودها من اي قوى معادية بمن فيها الولايات المتحدة.
وأضافت:«التاريخ يظهر أن قوة الردع النووي هي السيف الأمضى لإحباط أي عدوان خارجي».
وأعلنت كوريا الشمالية، الأربعاء، أنها أجرت بنجاح تجربة نووية جديدة هي الرابعة لها، وأنها استخدمت فيها قنبلة هيدروجينية في سابقة أولى من نوعها، الأمر الذي شكك فيه العديد من الخبراء لأن قوة القنبلة الهيدروجينية أكبر بكثير من نظيرتها الذرية.
