تمكنت 3 سيدات جزائريات من أقارب بعض «الإرهابيين»، في ولايتى الجزائر والبويرة، من الهروب إلى ليبيا عبر تونس للانضمام إلى تنظيم «داعش» هناك.
وذكر موقع «الوطن ويك إند» الناطق بالفرنسية، الجمعة، نقلا عن أجهزة الأمن، أن هؤلاء السيدات، اللاتى تتراوح أعمارهن بين 19 و27، أعلنَّ أنفسهن محاربات في تنظيم «داعش»، وتزوجن من «الإرهابيين» فور وصولهن إلى مدينة سرت.
وتشعر الأجهزة الأمنية بقلق من الدعوات السرية التي تتم عبر شبكة الإنترنت لـ«الإرهابيين» إلى عائلات «إرهابيي داعش» لمغادرة الجزائر والتوجه إلى ليبيا.