ما زال علماء الأرصاد الجوية والمناخ الأمريكيون يترقبون ظاهرة النينو، التي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المياه في المنطقة الشمالية لمحيط الباسفيك، والتي يترتب عليها الجفاف والفيضانات، وذلك بالرغم من انتهاء هذا العام باتفاقية ومؤتمر المناخ الذي عقد في العاصمة الفرنسية وشاركت فيه 195 دولة.
ويخشى العلماء من امتداد المساحة التي تحدث فيها هذه الظاهرة الطبيعية، التي سوف تفوق ما حدث في 1997- 1998، والتي بلغت تكاليف خسائرها وفقا لتقارير منظمة الأمم المتحدة ما بين 32- 96 مليار دولار، أي حوالي 29.5 إلى 89 مليار يورو.
أخبار متعلقة
