قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إنه وزوجته ميشيل يصليان من أجل المسيحيين المضطهدين.
وأشار «أوباما» إلى أن احتلال تنظيم «داعش» لبعض المناطق يعني أن المسيحيين هناك سيتعين عليهم ألا يجاهروا بعقائدهم واحتفالاتهم.
وأضاف، في بيان أصدره البيت الأبيض، الأربعاء: «في بعض مناطق الشرق الأوسط التي ظلت فيها أجراس الكنائس تقرع لقرون في يوم عيد الميلاد فإنها ستكون صامتة هذا العام».
وتابع: «هذا الصمت هو شهادة مأساوية على الفظائع الوحشية التي ارتكبها التنظيم بحق هذه الطوائف».