x

النقل: حصر الدفعة الجديدة من القطارات المرشحة للإلغاء لضعف نسبة التشغيل بها

الأحد 20-12-2015 09:51 | كتب: أ.ش.أ |
صورة أرشيفية صورة أرشيفية تصوير : محمد راشد

قال المتحدث الرسمي لوزارة النقل، أحمد إبراهيم، إن «هيئة السكك الحديدية قامت بحصر الدفعة الجديدة المقرر إلغاؤها من خطوط الضواحي القصيرة ذات نسبة التشغيل الضعيفة».

وأضاف «إبراهيم» في تصريح له، الأحد، أن «وزير النقل الدكتور سعد الجيوشي يتابع خطة التشغيل يوميًا ولن يتردد في إلغاء أي قطار ليس له عائد اقتصادي أو خدمي للمواطنين لوقف نزيف خسائر السكة الحديد».

من جانبه، أوضح رئيس هيئة السكة الحديد، المهندس أحمد حامد، أن الدفعة الجديدة المرشحة للإلغاء تشمل أولا: قطارات جار إلغاؤها لضعف نسبة التشغيل، وهي: قطار 4302 خط السنطة / محلة روح، قطارًا 1024 / 1025 خط السد العالي / أبوالريش، بالإضافة إلى تعديل ميعاد قطار 303 ركاب طنطا / السنطة.

وتشمل ثانيًا: قطارات يتم إلغاء مسيرها أيام الجمع والعطلات الرسمية لضعف نسبة التشغيل بها وهي:

إلغاء القطار 817 ونسبة التشغيل به 5% محطة القيام بنها محطة الوصول ميت غمر وبالعكس.

إلغاء القطار 836 ونسبة التشغيل به 7% محطة القيام بنها محطة الوصول ميت غمر وبالعكس.

إلغاء القطار 839 ونسبة التشغيل به 18% محطة القيام بنها محطة الوصول ميت غمر وبالعكس.

إلغاء القطار 840 ونسبة التشغيل به 10% محطة القيام بنها محطة الوصول ميت غمر وبالعكس.

إلغاء القطار 837 ونسبة التشغيل به 19% محطة القيام بنها محطة الوصول ميت غمر وبالعكس.

إلغاء القطار 838 ونسبة التشغيل به30% محطة القيام بنها محطة الوصول ميت غمر وبالعكس.

إلغاء القطار 4413 ونسبة التشغيل به 29% محطة القيام فاقوس محطة الوصول السماعنة وبالعكس.

إلغاء القطار 4412 ونسبة التشغيل به 30% محطة القيام فاقوس محطة الوصول السماعنة وبالعكس.

وامتداد مسير قطار 182 ركاب الصالحية / فاقوس لينتهي بمحطة أبوكبير يصلها الساعة 16.25.

إلغاء القطارات 170- 173 ونسبة التشغيل بهم 30% ركاب الصالحية / الزقازيق وبالعكس (مقرر إلغاؤهم بمذكرة المرحلة الثالثة).

إلغاء القطار 115 ونسبة التشغيل به 30% ركاب الإسماعيلية / السويس وبالعكس.

إلغاء القطار 112 ونسبة التشغيل 22% ركاب الإسماعيلية / السويس وبالعكس.

إلغاء القطار 226 ونسبة التشغيل به 20% ركاب الزقازيق / طنطا وبالعكس.

إلغاء القطار 227 ونسبة التشغيل به 30% ركاب الزقازيق / طنطا وبالعكس.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية