أكدت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أن الإصابات التي ظهرت على وجه الأنبا إبراهام مطران الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى أثناء الصلاة عليه، حدثت له قبل النياحة مباشرة، فبعد دخوله المستشفى أصيب بتشنجات عصبية شديدة أدت إلى ارتطام وجهه بالأجهزة الطبية الموضوعة بجوار سريره، ما أدى إلى حدوث كدمات بالوجه، وقام الأطباء على الفور بعمل أشعة مقطعية على الرأس ووجدوا أن الارتطام لم يؤثر على المخ.
وأضافت الكنيسة- في بيان رسمى لها – أن في كل ذلك كان يرافق نيافته القمص أثناسيوس الأورشليمي لحظة بلحظة.