أدانت حملة «راقب يامصري» الحادث الإرهابي الذي استهدف مقر إقامة عدد من القضاة المشاركين في الإشراف على العملية الانتخابية بالعريش.
وقالت الحملة، في بيان الثلاثاء، إن الحادث لن يثني الشعب المصري عن استكمال مخططات بناء الوطن والنهوض به، ووضعه على المسار الديمقراطي الصحيح، والذي بات قاب قوسين أو أدنى بعد قرب استكمال البناء التشريعي المصري، وتشكيل برلمان مصري بإرادة المصريين الحرة.
وقال محمود البدوي، منسق عام الحملة، إن تلك الأحداث الإرهابية لن تفت في عـضد قضاة مصر، حماة الشرعية الإجرائية في الاستحقاق الانتخابي وفي كل الاستحقاقات، وأن شعب مصر كان ومازال يقدر تضحيات أبناء الوطن المخلصين من رجال القضاء والقوات المسلحة والشرطة المدنية.