قال مسؤول صحي غيني إن آخر مريضة معروفة مصابة بـ«الإيبولا» في البلاد، هي وليدة عمرها 20 يوما، وتعافت لكنها ما زالت تخضع للملاحظة الطبية بمركز للعلاج بالعاصمة كوناكري.
وبات يمكن لغينيا، وهي آخر دولة كانت تصارع من أجل القضاء على الفيروس الفتاك، بعد شفاء الرضيعة أن تبدأ في العد التنازلي لمدة 42 يوما توطئة لإعلان خلوها من الوباء بعد إعلان مماثل في سيراليون في 7 نوفمبر الجاري.
وكانت ليبيريا وسيراليون أعلنتا خلوهما من أسوأ موجة تفشي للإيبولا في العالم عبرت الحدود لتقتل أكثر من 11300 شخص، وتقوض كيانات اقتصادية هشة في غرب أفريقيا.