استنكر الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس، الجمعة، وقدم تعازيه للرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند، والمواطنين الفرنسيين.
وأكد شيخ الأزهر، في تصريحات خاصة لفضائية «سكاي نيوز عربية»، أن هجمات باريس لا تمت إلى الإسلام أو أي دين بصلة، مضيفا أن تنظيم «داعش» الإرهابي ليس إسلاميا، وإنما هو تنظيم إرهابي.