أعلن وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، السبت، من فيينا أن مؤتمر باريس حول المناخ «سيعقد» مع تشديد التدابير الأمنية، وذلك رغم الاعتداءات الإرهابية التي ضربت باريس، مساء الجمعة.
وردًا على سؤال عما إذا كان مؤتمر باريس مهددًا بالإلغاء، أجاب فابيوس: «المؤتمر سيُعقد في موعده 30 نوفمبر، مع تشديد التدابير الأمنية، كونه خطوة لا غنى عنها للتصدي للخلل المناخي».