أدانت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان الاعتداءات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس.
وأعلنت المؤسسة، فى بيان لها، عن تضامنها مع الشعب الفرنسي في مصابه الأليم، معتبرة تفهمها الدوافع التي تقف وراء الإجراءات الاستثنائية الفرنسية لحفظ أمن مواطنيها، وضرورة أن يتفهم العالم الإجراءات المصرية التي تتخذها لذات السبب، داعية في كل الحالات إلى أن تكون تلك الإجراءات في أضيق نطاق جغرافي وزمني ممكن، وبما لا يعطل إعمال الحقوق والحريات العامة.