أعرب الأزهر الشريف عن استنكاره الشديد للهجمات الإرهابية وعملية احتجاز الرهائن بالعاصمة الفرنسية باريس.
وأكد الأزهر الشريف، فى بيان، السبت، أن يد الخسة والإرهاب العابثة بما أقدمت عليه من إراقة الدماء وإزهاق أرواح الأبرياء قد تجردت من أقل معاني الإنسانية، مشددا على أنه إذا لم تتوحد جهود المجتمع الدولي للتصدي لهذا الخطر البغيض فلن يكف عن جرائمه البشعة بحق الآمنين.
وأضاف: «الأزهر الشريف إذ يستنكر هذه الهجمات الإرهابية المقيتة، يتقدم بخالص العزاء للجمهورية الفرنسية وأهالي الضحايا، سائلًا الله تعالى أن يُصبّر ذويهم، وأن يَمُنّ على المصابين بالشفاء العاجل».