نشرت صحيفة «التليجراف»البريطانية، على موقعها الإلكتروني، الجمعة، مجموعة صور ملونة لمقبرة الملك توت عنخ آمون، تعود إلى وقت اكتشافها عام 1922، على يد عالم المصريات البريطاني هوارد كارتر.
وذكرت الصحيفة أن الصور الـ21 التي كانت من قبل بالأبيض والأسود، وتنشرها الآن ملونة لمقبرة الفرعون الذي توفى في العام 1322 قبل الميلاد، ستكون جزءًا من معرض سيجرى تنظيمه في ولاية نيويورك الأمريكية تحت عنوان «اكتشاف الملك توت».
وأوضحت «التليجراف» أن الصور الملونة، التي بينت «كارتر» داخل المقبرة التي اكتظت بتماثيل ومشغولات ذهبية، استُخرجت من الـ«نيجاتيف» الأصلي لما التقطه المصور البريطاني هاري بورتون منذ ما يناهز قرن كامل، 93 عامًا، خلال عملية اكتشاف المقبرة.
1- أكتوبر 1925: كارتر يفحص بمعاونة أحد العمال التابوت المصنوع من الذهب الخالص.
2- ديسمبر 1922: سرير الطقوس الاحتفالية على هيئة أحد الآلهة الفرعونية، محاطًا بمؤن.
3- نوفمبر 1925: قناع دفن توت عنخ آمون.
4- 4 يناير 1924: هوارد كراتر وأرثر كاليندر مع أحد العمال يلقون من خلال فتحة الباب النظرة الأولى على تابوت الملك.
5- 2 ديسمبر 1923: «كارتر» و«كاليندار» مع عمال أثناء إزالة الجدار الفاصل بين الحجرة الفرعية وحجرة الدفن.
6- ديسمبر 1923: العالمان البريطانيان مع العمال أثناء تفكيك واحد من الأضرحة الذهبية في حجرة الدفن.
7- 1923: صناديق داخل خزانة المقبرة.
8- 1923: تمثال لأنوبيس «إله الموتى»، ذو رأس ابن آوى، على ضريح محمول في خزانة المقبرة.
9- 30 ديسمبر 1923: العالمان البريطانيان يزيحان غطاء نعش كتاني عن ضريح ثاني.
10- يناير 1924: في معمل أقيم داخل مقبرة الملك سيتي الثاني، يعمل مرممي آثار على أحد التماثيل الحارسة الموجودة بالغرفة السابقة على غرفة الدفن.
11- ديسمبر 1922: سرير مذهب على هيئة أسد، وصندوق ملابس وأشياء أخرى في الحجرة الفرعية، بينما يحمي جدار حجرة الدفن تمثال حارس.
12- أكتوبر 1925: «كارتر» يفحص تابوت الملك.
13- ديسمبر 1923: في الضريح الأقصى بحجرة الدفن، غطاء نعش كتاني ضخم يغطي أضرحة صغيرة.
14- ديسمبر 1923: مرممي آثار يعملان خارج معمل مقبرة الملك سيتي الثاني، على عربة حربيه من الذهب مستخرجة من مقبرة توت عنخ آمون.
15- 1923: تمثال نصفي مذهب للإلهة ماعت، تجاورها صناديق في خزانة المقبرة.
16- 29 نوفمبر 1923: «كارتر» وأحد العمال يطويان أحد أغطية التماثيل الحارسة للمقبرة.
17- 1923: مجموعة من نماذج المراكب الفرعونية في خزانة المقبرة.
18- 1923: ممول البعثة الاستكشافية، اللورد كارنارفون، يقرأ أثناء جلوسه في شرفة منزل «كارتر» قرب وادي الملوك.
19- ديسمبر 1922: مجموعة من الصناديق، تجاور الكرسي المصنوع من العاج والأبنوس الذي اعتاد الفرعون استخدامه وقت طفولته.
20- ديسمبر 1922: زهريات منقوشة ومصنوعة من المرمر في الغرفة السابقة لغرفة الدفن.