لا تتعجب، فقد قررنا أن نمنحك الفرصة لدقائق، كل ما عليك الآن هو أن تقنع نفسك للحظات بأن نادي الزمالك قد أعلنك مديرًا فنيًا لفريق الكرة وأنت الآن قد بدأت عملك بشكل رسمي، فما هي الخطة الرقمية التي ستعتمدها؟ وما هو أسلوب اللعب المفضل لديك؟ وكيف ستقوم بتوزيع مهام اللاعبين؟ هذا السيناريو قمنا بطرحه على جزء من جماهير الزمالك عبر موقع التواصل الاجتماعي Facebook وحصلنا على هذه الأفكار وإليكم بعض المتقدمين للوظيفة التخيلية :
أخبار متعلقة
أمير صلاح يفضل أمير الاعتماد على الخطة الرقمية 4-2-3-1 ويرى أنها الطريقة الأنسب للزمالك نظرًا لأنها تتمتع بتوازن كبير بين الدفاع والهجوم وستمنح الزمالك القدرة على استغلال الوفرة العددية في مراكز صناعة اللعب، والتشكيل المفضل لدى أمير هو:
اختار «أمير» محمد إبراهيم في دور صانع الألعاب من مركز 10 لما يملكه إبراهيم من قدرة على أداء الدور المركب فـ«أمير» يأمل في أن يتحول إبراهيم كارتكاز ثالث وقت فقدان الفريق للكرة وتتحول الطريقة إلى شجرة الكريسماس 4-3-2-1 من خلال ما أظهره اللاعب العائد من تجربة احتراف قصيرة في الدوري البرتغالي من قدرة على أداء الواجبات الدفاعية بشكل كبير.
كما يفضل "أمير" الاعتماد على ثلاثي خلف رأس الحربة لديهم القدرة على الوقوف بالكرة والتحكم بالرتم لتسهيل مهمة تدوير الكرة والتحضير الهجومي المنظم.
أما محمد الصوفاني فلم يختلف كثيرًا مع رأى أمير، ولكنه بدل فقط مراكز كل من أيمن حفني ومحمد إبراهيم.
واختار أحمد عز استمرار الاعتماد على طريقة 4-3-3 ولكن بتوظيف مختلف لبعض اللاعبين من خلال الاعتماد على مثلثات في الهجوم بزيادة ثنائي الارتكاز المساند لعمل قاعدة أمامية ورأس المثلث الارتكاز الصريح يعود في القلب بين ثنائي الدفاع ويتحول كهربا إلى مهاجم ثانٍ إلى جوار باسم مرسى ومن خلفهما أيمن حفني، وسوف يعتمد في الارتكاز المساند على كل من إبراهيم عبدالخالق على اليمين ومحمد إبراهيم على اليسار على أن يتحول محمد إبراهيم إلى جناح أيسر في الحالة الهجومية.
وابتعد فيليب عبدالمسيح بدوره قليلًا وقرر الاعتماد على الخطة الرقمية 4-2-2-2 من خلال الاعتماد على ثنائي ارتكاز طارق حامد وإبراهيم عبدالخالق وجناحيين عكسيين أو للداخل حفني وحمودي على أن يلعب كهربا كمهاجم وهمي (Shadow Striker SS) خلف رأس الحربة الصريح باسم مرسي.
فيليب يرى ضرورة تقديم الدفاع والاعتماد على أسلوب الضغط العالي لأجل استخلاص الكرة بشكل سريع.
