أدلى ناخب بصوته في إحدى اللجان الفرعية بدائرة الدقي والعجوزة رغم انشغال القاضي بعملية فرز الأصوات.
ورغم انتهاء فترة التصويت الرسمية، التي حددتها اللجنة العليا للانتخابات حتى التاسعة مساء، إلا أن المسؤولين عن اللجنة سمحوا للناخب بالإدلاء بصوته، واستخرجوا اسمه من الكشوف، بينما يقوم القاضي بعملية الفرز على بعد متر واحد.
ولم يتسن للناخب وضع ورقته في الصندوق، وإنما سلمها باليد إلى القاضي، الذي فضها أمام صاحبها وضمها لبقية الأصوات.