x

أبرز 15 تصريحًا لطارق عامر: «أؤيد قرض البنك الدولي ونظام عبدالناصر كالنازي»

محافظ البنك المركزي: هيكل نال من سمعة عمي بالباطل
الأربعاء 21-10-2015 15:34 | كتب: هبة الحنفي |
طارق عامر طارق عامر تصوير : آخرون

أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي، الأربعاء، قرارًا بتعيين طارق عامر، محافظًا للبنك المركزي، خلفًا لهشام رامز الذي قدم استقالته.

وينظر البعض إلى «عامر» باعتباره «المنقذ» الذي يتولى الأمور في مرحلة هامة وحساسة في الاقتصاد المصري، في ظل تراجع قيمة الجنية وتزايد أزمة الدولار.

ويزخر تاريخ «عامر» بالكثير من الآراء السياسية والاقتصادية، وترصد «المصري اليوم» أبرزها:

تصريحات اقتصادية

1. «تركت البنك الأهلي بعد أن وصل صافى الأرباح إلى أكثر من 2 مليار جنيه، ويخدم أكثر من 3 ملايين عميل، ولديه القدرة على خدمة الاقتصاد المصري خلال الفترة المقبلة، وودائع تقترب من 300 مليار جنيه».. بعد استقالته المفاجئة من رئاسة البنك الأهلي عام 2013.

2. «أؤيد الحصول على قرض صندوق البنك الدولي، ولا أتمنى أن يتم إرجاء القرض لما بعد الانتخابات الرئاسية».. عام 2012 معبرًا عن رأيه في قرض الصندوق.

3. «غير منطقيين».. واصفًا الرافضين الحصول على قرض من البنك الدولي.

4. «يجب أن نعمل على مضاعفة إجمالي الناتج القومي قبل الحديث عن العدالة الاجتماعية».. عام 2012 موضحًا رأيه في كيفية تطبيق أهم أهداف الثورة.

5. «هو الاختيار الأفضل فهو خبير في إدارة الاحتياطي الأجنبي وسعر الصرف وسوق العملة والسياسة النقدية».. في بيان أصدره عقب تولي هشام رامز مهمة محافظ البنك المركزي عام 2014.

تصريحات سياسية

6. «كنت متفائلًا لكننا نتصارع الآن في دوائر مغلقة».. واصفًا شعوره بعد انتخاب مجلس الشعب عام 2012.

7. «أميل إلى ترشيح عبدالمنعم أبوالفتوح لأنه صاحب فكر مستنير، والجميع يعلم تاريخه النضالي».. شارحًا أسبابه اختيار مرشحه الرئاسي.

8. «التجربة التركية في وضع الدستور هي الأفضل».. رأيه في اللجنة التأسيسية التي وضعت الدستور.

9. «نسير نحو الانغلاق وستدفع مصر ثمن باهظًا وسنمر بمرحلة أخطر من عام 1967، بسبب سيطرة المحسوبية والولاء الشخصي على مؤسسات الدولة دون الاعتماد على الكفاءات».. محذرًا من الأوضاع السياسية عقب ثورة يناير.

تصريحات عن عائلته

10. «كنا ضحايا نظام سياسي لا يختلف كثيرًا عن النظام النازي وما فعله بمن عارضه من شعبه».. واصفًا رأيه في نظام جمال عبدالناصر بعد وفاة عمه عبدالحكيم عامر.

11. «عائلتي التي أحتمي بها وكل ما أعرف في الحياة أصابها نوع من التنكيل والبطش لم أكن أتصوره أبدًا والصدمة الكبرى أن صديق العائلة الذي كنا نفتخر به ونحبه هو الذي فعل بنا هذا».. متحدثًا عن الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر.

12. «إنسان نبيل من أسرة كريمة لا يعرف خسة السياسة وانحدارها الأخلاقي».. واصفًا عمه عبدالحكيم عامر.

13. «أجهزة المخابرات وإعلام عبدالناصر ومحمد حسنين هيكل نالوا من عبدالحكيم عامر وسمعته بالباطل».. منتقدًا الهجوم على عمه.

14. «معاش والدي كان 23 جنيها شهريًا وكـنا 6 إخوة».. وتصفًا حالة العائلة السيئة بعد اعتقال والده من قبل نظام عبدالناصر.

15. «سمعت أبي في غرفة نومه في الظلام، ولأول مرة أراه يبكي ويقول لأمي (عبدالحكيم أخويا يا زينب قتلوه قتلوا عبدالحكيم) ويبكي، ومع ذلك لم نستطع أن نُسمع صوتنا لأحد لقد كان جوًا مخيفًا لا رحمة فيه ولا رأفة ولا إنسانية».. متحدثًا عن أبيه بعد خروجه من المعتقل عام 1968.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية