في الوقت الذي اعتبرا فيه من أفضل الثنائيات بين المشاهير في العالم، فإن طلاق الممثل الأمريكي بن أفليك وزميلته جنيفر جارنر الذي أعلن عنه قبل أشهر شكل صدمة لمعجبيهم بعد 8 سنوات من الزواج، ولا يزال البحث في أسبابه مادة دسمة للإعلام الأمريكي، وهو ما دفع صحيفة ناشونال انكواير لنشر تقرير فجر مفاجأة كبيرة وهو تورط الممثلة والمغنية جنيفر لوبيز- الخطيبة السابقة لبن أفليك قبل ارتباطه بجنيفر جارنر- في انفصاله عن زوجته.
وذكرت الصحيفة أن صورا التقطت لوتم تسريبها لها أوضحت خيانة أفليك لزوجته مع جنيفر لوبيز، ونشرت الصحيفة على صفحتها الأولى، عدة صور لأفليك يحتضن لوبيز ويقبلها، مؤكدة أن أفليك استأنف علاقته بلوبيز، التي كان قد ارتبط بها وشاركها بطولة فيلم «جيجلي» الذي لاقى فشلا ذريعا، ثم انفصل عنها، وتزوجت من المغني البورتريكي مارك أنطوني، وأنجبت منه طفلين، وانفصلت عنه قبل4 أعوام، وتزوج أفليك بجنيفر جارنر، وأنجب منها 3 أطفال، وترددت شائعات منذ انفصاله عنها عن خيانته لها مع مربية أطفالهما، خاصة مع استبعاد جارنر للمربية.