اعتبر وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، أن إرسال قوات روسية جديدة إلى سوريا من شأنه تعقيد التوصل إلى حل للأزمة التي يشهدها هذا البلد.
وقال «فابيوس»، في تصريحات، الأربعاء: «اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نهاية سبتمبر الجاري قد تشكل فرصة لبحث الانتقال السياسي في سوريا«.
وكانت مصادر أمريكية قد أفادت بأن روسيا أرسلت مؤخرًا سفينتين إلى سوريا لنقل دبابات وجنود وطائرات حربية.
وعلى جانب أخر، أكد «فابيوس» أن فرنسا ستضاعف جهودها الدبلوماسية لوضع حد للأوضاع المآساوية في سوريا.