x

«المصرى اليوم» تنشر نص التحقيقات فى قضية المذيع إيهاب صلاح المتهم بقتل زوجته

الأربعاء 28-07-2010 00:00 |

حصلت «المصرى اليوم» على نص التحقيقات فى قضية المذيع إيهاب صلاح، المتهم بقتل زوجته ماجدة كمال كامل، وشملت الأوراق محضر الشرطة وتحريات ضباط المباحث واعترافات المتهم كاملة بارتكاب الجريمة وأقوال نجاح كمال، شقيقة القتيلة والشاهدة الوحيدة فى القضية، وابنتها يارا «8 سنوات»، وضمت أوراق التحقيق أيضاً محضر المعاينة وتمثيل المتهم للجريمة. وتنشر «المصرى اليوم» أقوال المتهم كاملة، وتنوه بأنها تعدل من صياغة أسئلة النيابة العامة التى وجهتها للمتهم، وأن هذا التعديل لا يخل بالمضمون لكنه تسهيل على القارئ.

يقول المتهم فى التحقيقات التى جرت بإشراف المستشار حمادة الصاوى، المحامى العام الأول، وباشرها محمود عبود، وكيل أول نيابة الحوادث: اسمى إيهاب صلاح السعيد سالم «45 سنة» مذيع نشرات وأخبار فى التليفزيون المصرى، ومقيم 31 شارع أبوالهول السياحى متفرع من شارع الهرم.

ويضيف: الحكاية بدأت من أول ما اشتغلت فى التليفزيون، وظهرت على الشاشة كمذيع فى القناة الثالثة والكلام ده كان سنة 93 تقريباً، وبعد ما ظهرت بشهرين تلاتة وكل ما أدخل مكان فى التليفزيون الناس اللى شغالة معايا يقولولى إن الآنسة ماجدة اتصلت بيك وأنا بحكم إنى كنت ساعتها شاب صغير وكانت أول مرة يبقالى معجبين بيجروا ورايا وكان نفسى من باب الفضول والسعادة أشوف مين المعجبة ديه،

وفى يوم لقيت واحد اسمه كمال على، شغال فى القناة الثالثة، جابلى مقصوصة ورق فيها رقم تليفونها، وقالى إن الآنسة ماجدة عاوزاك تكلمها وكلمتها وهى عرفتنى بنفسها وإنها معجبة بيَّا وقالتلى إن هى عاوزة تشوفنى واديتنى مواعيد وبعدين أجلتها وقعدت تماطل لدرجة إنى بقيت مشتاق أشوفها وكانت بتقولى فى التليفون إن هى ملكة جمال وارتبطت بيها عاطفياً بالتليفون بس من غير ما أشوفها، وفى أول يوم فى شهر رمضان سنة أربعة وتسعين أو خمسة وتسعين تقريباً، دعتنى للسحور فى بيتها، ورحت فعلاً، وكان حاضر أبوها ونجاح وأمل إخواتها قبل ما يجوزوا أختهم الكبيرة أم فاتن،

وكان فيه جوز واحد فيهم مش فاكر، وبعد ما اتسحرنا أبوها دخل نام وأم فاتن وجوز أمل نزلوا ودخلت أمل ونجاح ناموا على السرير وراء ستارة فى الأوضة اللى إحنا كنا قاعدين فيها أنا وهى، والستارة ديه بتقسم الأوضة ديه نصفين، وحاولت تعمل معايا علاقة «....» وأنا قلتلها ما ينفعش علشان أهلك موجودين، وهى ماكانش عندها مشاكل خالص والكلام ده حصل فى شقتهم اللى فى الكيت كات «شارع ابن كعب من شارع السودان» واليوم ده مشيت وأنا أول ما شفتها كنت عاوز أقطع علاقتى بيها لأنها خلاف الصورة اللى تصورتها فى دماغى، لأنها كانت تخينة جداً ومش جميلة خالص وبلدى خالص وبدأت ما أردش على التليفونات بتاعتها خالص،

 ساعة مارحت شفتها كنت خاطب المخرجة دعاء الحسينى واتجوزت دعاء وبدأت ماجدة تطاردنى بعد المقابلة الأولى، لما منعت أرد على التليفونات بتاعتها، وبدأت تتربصلى وبدأت تستنانى قدام الشغل وتهددنى إنى لو ماقابلتهاش ومشيت معاها هتعملى فضيحة وجاتلى مرة لابسة جلابية بلدى سوداء وكلمتنى من على الريسيبشن بتاع الاستعلامات، وموظف الاستعلامات كلمنى على استحياء إنى أعرف واحدة زى ديه، وأنا قلتله ادهالى وهى قالتلى لو مانزلتش هفضحك، وكانت بتقولى إنها عملالى سيناريو هتفضحنى بيه وقالتلى إن هى هتفضحنى قدام الناس ونزلتلها وجرّيت معاها ناعم وقلتلها هاشوفك، والكلام ده علشان مظهرى قدام أهلى ونسيبى وزمايلى وعلشان أحافظ على علاقتى بخطيبتى وفعلاً قابلتها حوالى خمس أو ست مرات فى أماكن عامة لغاية ما اتجوزت، وبعد ما اتجوزت افتكرت إن هتتقطع علاقتى بيها لكن لقيت التهديدات زادت وقعدت تقولى هرشك بمية نار وهجيبلك بلطجية يقتلوك، وأنا فعلاً عاندت معاها،

 وفى يوم وأنا راجع البيت بعد ما خلصت أحداث أربعة وعشرين ساعة، لقيت ناس بتفتح باب العربية وبتنزلنى وبيقولولى مالك ومال ماجدة، وكان واحد معاه مطوة حاولت آخدها منه رحت متعور فى إيدى اليمين ولما اتعورت راحوا جريوا وساعتها قالولى ده قلم صغير واللى جاى هيبقى كبير والتقيل جاى ورا، وبعدين بدأت تهددنى إنها هترش مية نار على مراتى وأنا حكيت لمراتى الكلام ده قالتلى متحطش فى بالك ده تهويش وبعديها جه فى التليفزيون فى القناة الأولى واقعة بلطجية فى إمبابة، واللى كان مبلغ عنها ماجدة، وأقيلت بسبب الواقعة ديه رئيسة القناة الأولى مدام ملك السعيد، ولقيتها تتصل بيه وبتقولى اقرأ الوفد علشان تعرف أنا ممكن أعمل إيه، وقمت جبت الوفد لقيت صورة بحجم كبير ليها وكانت عاملة سيناريو وبتلقى بتصريحات بتزيف الحقيقة فى السيناريو ده فى كلامها،

ومن ساعتها أنا خفت إن هى تحكى حكاية عنى والناس تصدقها ومن ساعتها بدأت رحلة الرضوخ ليها وأخدتها تلبية لطلبها وإلحاحها، وفى الفترة ديه قعدت تحكى لقرايبى وزمايلى ومعارفى وتفضحنى بس الكلام ده ماكانش مقنع لحد وهما كانوا بيقولولى إن هما مش مصدقين الكلام ده والكلام ده بوظلى حياتى لدرجة إنى أدمنت شرب الخمور، وبعد كده رحت حجيت سنة ألفين واتنين ونويت إنى أبطل شرب الخمور وعلاقاتى النسائية اللى فى فترة إدمانى للخمور، وفتحت أنا وزوجتى دعاء مطعم فى المعادى اسمه «بينى بينى» وما استمرش كتير وخسرت فيه خسارة كاملة، وفى الفترة ديه كانت ماجدة عمالة تطاردنى بس أنا لما حجيت عاهدت ربنا إنى مغلطش وكانت بتهددنى إن هى هترش على مراتى مية نار،

 وأنا خفت على مراتى رحت مطلقها سنة ألفين وأربعة تقريباً علشان تخرج من حياتى وزاد حصار ماجدة ليها واتجوزتها بعد شهور بسيطة من الطلاق بدون علم أهلى وكان باقى موتوسيكلين من مشروع المطعم اللى صفيته بعتهم واديت لها تمنهم علشان نعمل مع بعض مشروع محل بيع بن لأنه فى الوقت ده كانت بتشتغل فى محل عبدالمعبود بتاع البن اللى فى باب اللوق وأخدت الفلوس وجابت مكن مطحنة وحماصة وحطيتهم فى بيت أبوها، وغابت عنى 6 شهور ماكلمتنيش وقالتلى إن هى بتبيع بن وقالتلى إن المشروع بيكبر وهى عاوزة فلوس تانى علشان تجيب محماص وفعلا اديتها خمسمية جنيه علشان نجيب المحمصة ديه وجابت المحماص ماكانتش بتدينى أرباح فى المشروع ده وأنا فى الوقت ده كنت جبت عربية وطلبت منى إنى أشغل العربية وأنا رفضت وطلبت منى إنى أجدول مواعيدى علشان أوصل لها طلبات البن، وحاولت أوفق وقتى،

 ونفذت طلبها سنة ألفين وخمسة قبل ما أجيب العربية، أخدنا شقة فى الوراق وفى يوم أنا أخدت واحدة علشان أنام معاها فى شقة الوراق، واتصلت بماجدة علشان ماتجيش لأن ده كان اتفاق بيننا إنى أرافق أى حد أو أجوز عليها وده كان اقتراحها علشان أوافق أجوزها، وفوجئت بيها إن هى جت فى شقة الوراق ولقت صديقتى كانت معايا عملتلى فضيحة وتصوت وتنادى على الجيران، وساعتها ضربتها ضرب جامد، ومشيتها ونزلت بعدها ومرجعتش الشقة دى تانى، وهى راحت سلمتها للمؤجر وبعديها إطلقنا، وبعد فترة اتصلت بىّ وقالتلى إن أهلها عاوزين يشوفونى ورحت رايح عند أهلها وودتنى السكن بتاع البن وادتنى بعض الأرباح وكانوا حوالى سبعمائة وخمسين جنيه وبقت دى حجتها علشان أروحلها، وكنت باشرب مخدرات مع أهلها وبنسهر ونضحك لغاية يوم أبوها نزل يصلى الفجر ومرجعش، وكان فيه واحدة اسمها فاطمة محمد حامد، عرفتنى عليها ماجدة وأنا استلطفتها واتجوزتها،

 بعد ماسبت ماجدة ومكملتش سنة وطلقتها بسبب أفعال ماجدة، لأنها بدأت تطاردنى أنا وفاطمة فى الشيخ زايد وكسرت العربية بتاعتى وقعدت ثلاث ساعات متواصلة تردح وأجبرتنى على إنى أطلق فاطمة وجبت المأذون وطلقتها علشان يبقى معايا ورقة طلاق وأعفيها إن هى ما تبقاش خصم لماجدة وقدام نفس الشهود بتوع الطلاق رجعتها شفوى قدامهم بعد ما المأذون مشى، وعشنا حياتنا كزوجين وكنت بروحلها خلسة من وراء ماجدة، وفى التوقيت ده كنت رجعت ماجدة والكلام ده كان يوم 14/7/2009 وده بناء على إصرارها لأن ده تاريخ ميلادى علشان نحتفل باليوم ده كل سنة وعرفت ماجدة إنى لسة على علاقة بفاطمة وأنا علشان معرّفهاش إنى كنت لسة على علاقة بفاطمة أوهمتها إنى بعت العربية لفاطمة، وجت الشيخ زايد، عملت الكلام اللى أنا قولت عليه من شوية،

 وفضلت بعد المشكلة قاطعتها مدة وقعدت تبعتلى فى رسايل وتقولى إن هى الشغل وقع منها وإعرف إللى تعرفه وصاحب إللى تصاحبه بس ارجع، وأنا رحت أجيب باقى متعلقاتى من الشقة اللى فى شارع الهرم قعدت تستعطفنى وتتحايل علىّ وتنهار وتبوس فى رجلى وإيدى علشان أقعد، وفعلاً قعدت ورحت نزلت المحل بتاع البن بعد ما أخدت أجازة من الشغل، وبعد كده بدأت تطالبنى إنى أكتب العربية بتاعتى باسمها، وفى مرة وإحنا قاعدين قبل عيد ميلادى بكام شهر سألتنى انت كان نفسك فى إيه وانت صغير فأنا قولتلها أنا كان نفسى أجيب موتوسيكل،

 وفى عيد ميلادى اللى فات يوم 14/7/2010 عملتلى حفلة فى البيت اللى فى الهرم وعزمت فيها أهلها وجابتلى موتوسيكل وقعدنا نشرب بيرة وبانجو وهى اللى كانت جايبة الحاجات دى وطول الحفلة كانت بتحاول تضايقنى وسبت البيت بعد عيد الميلاد بيومين ورحت قعدت عند والدتى فى حمامات القبة، وكانت والدتى وأختى وأخويا فى مرسى مطروح، ومفيش حد فى الشقة غيرى، وإمبارح وأنا نازل من الشقة ورايح الشغل وباقفل الباب بالمفتاح راح المفتاح اتكسر وبعد ما خلصت رحت الشغل وخلصت شغلى ورحت رايح على ماجدة فى الشقة اللى فى الهرم،

 وأول ما دخلت لقيت نجاح أختها وولادها مع ماجدة فى السرير وخرجت من أوضة النوم ودخلت الليفن ورحت فاتح التليفزيون عشان اتفرج على فقرة الصحافة اللى أنا لسة مسجلها واللى بتتذاع حوالى الساعة واحدة ونصف داخل برنامج الواحدة صباحاً، ولقيت ماجدة بتقولى تشرب شاى، قولتلها لا إعمليلى ينسون علشان أنا عندى شغل وعاوز أنام، ودخلت هى وأختها المطبخ وبعد شوية طلعتلى من باب أوضة النوم اللى بيفتح على الليفن، وقالتلى الينسون فى الأوضة بتاعة النوم جنب السرير ودخلنا إحنا الاتنين الأوضة وأختها كانت بره وأنا قاعد على السرير وهى كانت قاعدة على كرسى جنب السرير وفتحت معايا موضوع أنا كنت كلمتها فيه الضهر فى التليفون لأن هى اتصلت بىّ وقعدت تزعق وتشتم وتقولى انت بتعمل إيه.......، وقولتلها عموماً أنا وصلت لقرار، قالتلى إيه هو القرار قولتلها لما أشوفك هقوله والمهم وإحنا قاعدين فى الأوضة بتقولى إيه هو القرار قولتلها مش هتكلم فى حاجة علشان ما أجهدش صوتى، وأثارت ساعتها وتقولى فلوسى اللى بتصرفها على «........» وعلى أهلك،

وقولتلها اطلعى برة علشان عاوز أنام وهى كانت جيبالى أول ما دخلت البيت وأنا باتفرج على التليفزيون بفرة وحتت حشيش وأنا كنت لفتها وشربتها ولما قولتلها اطلعى برة بعدها شتمتنى وراحت وقفة على الباب وقعدت تشتم وراحت دخلت الأوضة تانى وقعدت تشتم فيا وفى أهلى، فأنا قمت أجرى وراها فجريت وأنا كنت عاوز أضربها ساعتها وشدتها من شعرها بإيدى ونجاح حجزت بينى وبينها وقعدت تهدى فيا نجاح وأنا قولتلها خلاص أنا هخش أوضة النوم بس هى ما تخشش ورايا ولقيت ماجدة دخلت الأوضة علىّ وقعدت تشتم تانى وفضلت قاعد على السرير وأبص لنجاح ونجاح تقولى علشان خاطرى، وتستعطفنى، قعدت تعاير فيا وتقولى إنى كنت بجزمة مقطعة وإن هى عملت منى بنى آدم ورحت قايم تانى من على السرير علشان أضربها فراحت مخربشانى بضوافرها وحاولت أمسك إديها فراحت ضربتنى على وشى بالقلم، كسرت الباغة ووقعت النضارة اللى أنا كنت لابسها وبدأت تشتم فى أمى وأختى وتدعوهم بـ«..........»

 وأنا بعد ما ضربتنى رحت رايح على طول جايب الطبنجة بتاعتى من شنطة خاصة بىّ سوداء كنت حاططها فى أنتريه ملحق بأوضة النوم وهوشتها بالسلاح فقعدت تجرى بهستيرية وتحاول تشاور بإيديها على أساس إن هى بتفادى السلاح وبدأت تستفزنى وتقولى «............» وأمك «.......» وأنا ساعتها قعدت على الكرسى لما نجاح كانت بتحاول تهدينى، ونجاح قالتلى هعملك حاجة تشربها وأخذت ماجدة وخرجت ولقيت ماجدة رجعت تانى وقعدت تشتم وتشيل فى الهدوم وتحطها على السرير وبتعايرنى وتقول الكلام اللى كانت بتقوله إن هى إللى خلتنى بنى آدم وطول الوقت أنا كنت قاعد على الكرسى اللى جنب السرير اللى من ناحية الحيطة وهى كانت واقفة الناحية التانية من السرير،

وكان فى إيدى الطبنجة وكنت شديت أجزاء الطبنجة من ساعة ما جبت الطبنجة وموجه الطبنجة ناحيتها وقربت وقعدت أدوس على الزناد كتير لكن طلعت طلقة واحدة جت فيها ولقيتها وقعت فى نفس مكانها فى الفاتحة اللى بتفصل الأنتريه عن أوضة النوم، وكان فيه دم فى وشها ولقيت دم حوالين مناخيرها وأنا اعتقدت إن الطلقة جت فى وشها ورحت أنا اتصلت بالنجدة تانى لأنى كنت اتصلت بالنجدة من نصف ساعة تقريباً علشان تيجى تنزلنى بالحاجة بتاعتى لكنهم ماجوش، وجت النجدة وإدتهم الطبنجة وأنا اللى قتلتها وأنا اللى اتصلت بيكم وفى الوقت ده جه حمدى أخوها وأشرف جوز نجاح ووقتها جم وأخدونى وحطونى فى عربية النجدة لغاية لما جه ميكروباص وركبونى فيه لغاية لما جه رئيس المباحث ورئيس المباحث لقى إن أخوها رأفت جه وكان عاوز يتهجم علىّ راح أخدنى على القسم وهو ده كل اللى حصل.

س: ما هى ظروف نشأتك؟

ج: أنا اتولدت فى بلد فى كفر الشيخ اسمها «حمول البرارى» لأن والدى كان شغال فيها ساعتها مأمور قسم شرطة الحامول وأخذت الابتدائية من أسوان والإعدادية من الإسماعيلية والثانوية من الإسماعيلية كمان ودخلت كلية اللغة العربية جامعة الأزهر قسم صحافة وإعلام واتخرجت سنة ثمانية وثمانين واشتغلت مساعد مخرج فى التليفزيون ثم مخرج ثم مذيع فى سنة ثلاثة وتسعين وقعدت فى القناة الثالثة سنتين وبعد كده اتنقلت للقناة الثانية وفضلت فى القناة الثانية لحد ما التطوير حصل فى القطاع واندمج سيستم الإدارة، وبقيت وبقينا كلنا بنشتغل بدون تصنيف وتصنيف خاص بقطاع الأخبار وتصنيفى كان متقدم لأنى بقدم كل شىء إلا نشرة الساعة تسعة وصباح الخير يا مصر، وأنا والدى الله يرحمه كان لواء شرطة سابق وطلع على المعاش وكان حكمدار الإسماعيلية سنة ثلاثة وثمانين.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية