دقت «مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين» (جمعية مغربية غير حكومية)، ناقوس الخطر، بسبب مغادرة 30 شابا من يهود المغرب البلاد، باتجاه إسرائيل، للاندماج بشكل نهائي في الجيش الإسرائيلي، محذرة من «الاختراق الصهيوني».
وقالت المجموعة إن «أمن واستقرار ووحدة التراب الوطني في خطر جدي»، داعية الشعب المغربي إلى «التحلي باليقظة والتحرك قبل فوات الأوان».
وطالبت المجموعة المسؤولين في البلاد بـ«اتخاذ التدابير اللازمة والعاجلة لحماية أمن البلد واستقراره ووحدة ترابه، ووقاية الوطن من الخطر الداهم الذي أضحى يتهدده».