استقبلت غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، الأربعاء، برنيل داهلر، سفيرة الدنمارك بالقاهرة، وبحثتا جهود الوزارة في مجال تحقيق العدالة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية للفئات المحرومة من الرعاية، خاصة المرأة المعنفة والمرأة المعيلة والشباب، وخطط الحكومة المصرية لمواجهة المشكلات التي تواجه تلك الفئات، خاصة الفقر، فضلًا عن توفير فرص عمل للشباب في المشروعات الكبرى.
وأوضحت الوزارة، في بيان صحفي، الأربعاء، أن والي تناولت الحديث عن المشروعات التي تنفذها الوزارة حاليًا للنهوض بالمستوى الاقتصادي للفئات الأولى بالرعاية، ومشروع «تكافل وكرامة»، الذي يقدم الدعم النقدي المشروط للأسر الفقيرة التي ما زال أطفالها في مراحل التعليم المختلفة، والمعاقين وكبار السن الذين تعدت أعمارهم 65 عامًا.