قال مسؤولون فلسطينيون، إن ما يُعرف بـ«سلطة الطبيعة» الإسرائيلية استولت على قطعة أرض ملاصقة لمقبرة «باب الرحمة» ولسور المسجد الأقصى من الجهة الشرقية.
ونقلت وكالة «معا» الفلسطينية للأنباء، الأحد، عن مدير مركز معلومات وادي حلوة في بلدة سلوان بالقدس جواد صيام،، قوله إن طواقم «سلطة الطبيعة» بحراسة من القوات الإسرائيلية اقتحمت أرضا تعود لعائلتي «الحسيني والأنصاري» عند الجهة الشمالية الشرقية لسور المسجد الأقصى، وملاصقة لمقبرة «باب الرحمة»، وشرع عمال من «شركة حراسة» بوضع أسلاك شائكة حول الأرض المنوي مصادرتها.
وأضاف «صيام» أن الحراس يقومون بوضع الأسلاك لعزل أرض مقبرة «باب الرحمة» عن الأرض المنوي مصادرتها، وبالتالي تحديد الأرض المصادرة.