قال نشطاء سوريون، السبت، إن تقدم تنظيم «داع» في سوريا، إن دفع مئات المسيحيين في المنطقة إلى الفرار.
وقال أسامة إدوارد، مدير الشبكة الآشورية لحقوق الإنسان في سوريا، إن عائلات مسيحية كثيرة تغادر بلدة صدد التي غالبية سكانها من المسيحيين خشية استيلاء الجماعة المتطرفة عليها.
وانتزعت داعش، الأربعاء الماضي، بلدة القريتين الواقعة غربي صدد من أيدي قوات الحكومة ليتزايد تواجد الجماعة المتشددة في المنطقة.