قال البيت الأبيض، الجمعة، إن «الخيارات العسكرية لا تزال مطروحة بالنسبة لإيران لكن إدارة الرئيس باراك أوباما تلجأ للدبلوماسية أولا».
وذكر المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إرنست، أن «الاتفاق النووي مع إيران سيعزز الخيارات العسكرية المحتملة للولايات المتحدة إذا انتهكت إيران الاتفاق».
وأضاف أن «الاتفاق سيوفر للولايات المتحدة رؤية أشمل لأنشطة إيران».