واصلت سارة لعبتها ضد ابني عمها سليم وأدهم، وذهبت إلى الأخير مجددًا وطالبته بإنهاء الأزمة مع أخيه، لكنه رفض وشدد على أن أسلوبه لإنهاء الأمر لن يرضيها.
أما طلعت فكشف لأدهم أنه شريك في الوكالة الإعلانية الراعية لقناة العهد مع المحاسب عادل، وطالبه بإنهاء مشكلته مع الأخير، ومنحه خريطة برامج قناة المهدي لاستغلالها ضد سليم، وهو ما سمعته سارة التي اختبأت ورفضت أن يراها طلعت.
وذهبت سارة إلى سليم وأخبرته بأمر خريطة البرامج، لكنها أبلغته بأن دينا من قامت بذلك ودعمت كلامها بنسخة من الإيميل المرسل إلى أدهم.
أما أحد كبار رجال الأعمال، والذي يلقبونه بـ«الباشا الكبير»، فواصل سعيه للسيطرة على شركة المهدي، مستخدمًا مجموعة من الأشخاص، من بينهم المحامي طلعت والمقدم سامح، حيث أبلغه الأخير بأن مروة من قتلت ريم، فقام الباشا بتحريض طلعت على قتلها.
وذهب طلعت إلى منزل مروة، وحاول قتلها بكتم أنفاسها، وسحبها إلى المطبخ وفتح أنبوبة الغاز، لإظهار أنها ماتت منتحرة.