اضطرت الفناة ليلى علوي إلى استبدال زجاج شقتها في مصر الجديدة بزجاج يحجب الرؤية من الخارج، بعد أن لاحظت أن الشقة التي تقع في الدور الأرضي، أصبحت مكانًا للعيون الفضولية التي تطل على غرف نوم النجمة الشهيرة، بحسب المنشور في مجلة «المصور» عام 1991.
على جانب آخر أطمأنت الفنانة نادية لطفي إلى أن ساقها ليست مكسورة وأنها تعرضت فقط إلى تمزق في الأربطة.
وأوصى الطبيب نادية بالتزام الفراش لمدة أسبوعين بعد أن وضع لها رباطا ضاغطًا منعًا للمضاعفات، وتسببت الحادث في تأجيل تصوير فيلم «رائحة الورد وأنوف لا تشم» إلى ما بعد العيد، بعد أن طلبت تعديلات على دورها.