يبدأ «أكمل» حكمه لكفر «النسوان»، والذي تم تغيير اسمه إلى «باب الجنة»، بتغيير قوانين الكفر المعمول بها منذ سنين، ويقرر عودة الرجال للإقامة فيه مرة آخرى، في حين يستمر في سجن وتعذيب أبيه «خليل»، الذي يعرضه للزواج على نساء الكفر.
أخبار متعلقة
ويطلب «النجار» أحد حشاشي «الضوي» أن يحكم كفر «باب الجنة»، مهددًا بكشف حقيقة ضياع العهد للناس، ويقترح «النجار» على الضوي كتابة «عهد» جديد بدلًا من الضائع، ويطلب منه «الضوي» قتل «أكمل» وحكم «باب الجنة».
ويموت أفراد كثيرون من كفر «نطاط الحيط»، بعدما ألقت سحر أحد المواد السامة في المياة، وتستغل «استمنوها» الحادثة، وتأمر مجانينها بنشر خبر انتشار الحادثة في الكفور.
ويكشف «زينهم» لـ«سوسن» خيانة مهيب لها مع نساء غيرها.
