تبدأ الحلقة الخامسة عشر من مسلسل «الكابوس» على تواجد أيتن عامر «زيزي» مع كريم محمود عبدالعزيز «عبدالله» وهي تساعده في عمله ورسم خرائطه الهندسية، وبعد ذلك تنزل لتجلس مع امها مشيرة ويتحدثان عن ما جرى، ليبدأ الأثنين الشك في أمجد.
يأتي بعد ذلك بيت مشيرة أخوها الفنان بيومي فؤاد، ليجلس معها ويبدأ يحذرها من مايجرى في المصنع من خليل وأمجد وأنهم يدمران مصنعها، ليزيد شكوكها من ناحية أمجد.
تعود الخادمة وفاء والتى تقوم بدورها سلوى عثمان، لبيتها وتبدأ في الشجار مع بنتها بسبب تاخرها خارج المنزل.
يبدأ الفنان محمد شاهين في الظهور المقدم «نادر»، ويبدأ في رسم خريطة المقربين من فارس من مشيرة وزيزي وأمجد ودينا وخليل وشيماء سوستة وحماده منشية وجبر مساعد خليل بالمصنع.
تظهر صديقة زيزي وهي تدخل بيتها ويتحدثان عن حياة زيزي وامها، وتبدأ زيزي تحكي أنها أمس وجدت سعادتها ومرت بلحظات غريبه مع عبدالله على السطح، ليأتي لها أتصال من سارقي سيارة أمها مشيرة.
تذهب زيزي لسارقي سيارة مشيرة لتجده شخص يعرفها، ويطلب منها حقة في كل العقود التي ابرمها مع زيزي، ليكشف أنه كان زوجها «عمر» في الماضي، ليقول لها أنها سبب قتل اخوها فارس لكي تعود وتمسك بزمام الأمور مع والدتها مرة أخرى.
يأتي اتصال من دار الأيتام لخليل لابلاغه بان فارس الصغير مريض ويحتاج لرؤية مشيرة، ليقول خليل لزوجتة أن فارس قريب مشيرة.
تاتي بعد ذلك رسالة لزيزي تقول لو أحببتي روئة فارس الصغير في الملجئ ابن شيماء، لتكشف الرسالة أن هذا الطفل ابن فارس الذي حملت منه شيماء سوسته.