كشف تقرير إخباري أن الجزائر استنفرت 70 ألف عسكري على حدودها مع تونس وليبيا، بالتزامن مع رفع حالة التأهب القصوى وسط 4 أفرع بالجيش وأذرعه الأمنية مباشرة بعد العملية، التي استهدفت فندقا بمدينة سوسة التونسية، الجمعة الماضي.
ونقلت صحيفة «الخبر» في عددها الصادر الثلاثاء، عن مصدر أمني رفيع المستوى قوله إن حالة الاستنفار الحالية تعد حالة استنفار عملياتية من أجل التعامل السريع مع كل المعلومات الأمنية التي ترد إلى غرف عمليات القيادات العسكرية والأمنية.