يقدم «المصري اليوم الرياضي»، تغطية خاصة لنهائي الأبطال، بين يوفنتوس وبرشلونة، في برلين، التاسعة إلا ربع، يوم السبت.
ويستضيف الملعب الأوليمبي في برلين مباراة الحسم بين نجوم البارسا واليوفي، حيث يسعى كل من الفريقين للفوز بالثلاثية التاريخية، بعدما حسم كل منهما بطولتي الدوري والكأس المحليتين.
ويأمل الفريق الكتالوني الفوز في المباراة لحصد اللقب للمرة الخامسة في تاريخه، في الوقت الذي يهدف نجوم السيدة العجوزة لنيل اللقب الثالث له، والعودة بقوة أوروبيًا.
ويمكن متابعة التغطية من هنا
خلال ساعات تقام مباراة نهائي دوري أبطال أوروبا، مباراة ختام موسم الأندية بين برشلونةويوفنتوس في برلين، ويتصدر مشهد تلك المباراة ليونيل ميسي، والذي استطاع العودة لمستواه هذا الموسم وإحراز 58 هدف من بينهم أحد أفضل أهدافه في مشواره الكروي أمام بيلباو في نهائي كأس إسبانيا، للمزيد
وقف جورجيو كيليني يتحسس تلك الندبة في كتفه أمام مرآته وعقله لا يستطيع التوقف عن التفكير في القرار الذي اتخذه، قيل عنه أنه مقاتل شجاع لا يهاب شيئًا، وهل من الشجاعة أم الجنون أن تقف أمام القطار، أو تلقي بنفسك في الهاوية أو أن تعيد مقابلة دراكولا، للمزيد
«أوووووه يا ميسي ييي.. الزمان زمانك يا ميسيييي».. يرن صوت المعلق التونسي رؤوف خليف في عقله ويتقلب هو يمينًا، «Oooh you beauty! What a hit، son!».. صوت المعلق البريطاني الأشهر أندي جراي يتداخل في الصورة وابتسامة تبدأ في الارتسام على ملامحه.. للمزيد
قصة نهائي »، قبل نهائي دوري الأبطال، السبت المقبل.
يواجه برشلونة الإسباني فريق يوفنتوس الإيطالي من أجل أهم لقب هذا الموسم، دوري أبطال أوروبا، لكن كيف سيلعب الفريق الإيطالي؟للمزيد
في لعبة ككرة القدم حين تتراجع اللياقة البدنية مع تقدم السن يحتفظ عدد نادر من اللاعبين بعبقريتهم بفضل ذكائهم الخططي، تكفيهم لمسة واحدة لضرب دفاعات الخصوم وصنع الفارق لفرقهم، للمزيد
كما في الرواية الشهيرة لأليكساندر دوما، لدينا هنا ثلاث فرسان أيضًا يعيشوا بنفس المبدأ «الكل للواحد والواحد للكل» لكن الاختلاف الأساسي أن الفارس الرابع لم يأتي من باريس، وليس صغيرًا في السن، بل هو رجل في العقد الرابع من عمره أتى ليحول الفرسان الثلاثة لأقوي خط هجوم في العالم، للمزيد
يقدم «المصري اليوم الرياضي» سلسلة «بطل من نهائي »، قبل نهائي الأبطال ، يوم السبت المقبل.
لو أن برشلونة وفلسفتها الكروية ديانة، فإن يوهان كرويف هو الرب، وبيب جوارديولا هو الرسول، بينما لويس إنريكي هو رجل الدعوة الجديدة الذي لا يحبه الأتباع والسلف، لكن يزكيه الرب والرسول، للمزيد
في كتابه «هير بيب»، يقول الكاتب مارتي بيرناو، الذي عايش موسم «جوارديولا» الأول مع بايرن ميونيخ بالكامل كي يؤرخ في النهاية للتجربة، إن المدرب الإسباني في أسابيعه الأولى مع الفريق قرر استخدام خابي مارتينيز كقلب دفاع بدلًا من ارتكاز وسط ملعب.. للمزيد
في انتقالات كل موسم يدور الحديث حول بول بوجبا وأرتورو فيدال والنادي الذي قد يذهب إليه «اثنان من أفضل لاعبي الوسط في العالم». الجميع يعرف قيمة «بوفون»، كارلوس تيفيز هو الـ«أباتشي» هداف الفريق، أندريا بيرلو المايسترو الأنيق الذي عادت معه البطولات، وفي كل هذا لا يُذكر كلاوديو ماركيزيو بكلمة، كأن وجوده أمر مسلم به.. للمزيد
سيكون ألفارو موراتا ، مهاجم يوفنتوس على موعد مع التاريخ، في حال استطاع تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا، السبت المقبل، في برلين، حيث سيكون خامس لاعب يحقق البطولة لعامين متتاليين مع فريقين مختلفين.. للمزيد
إن كنت من مشجعي ميلان، فأنت بالتأكيد لا تعرف هل خسر الفريق «أليجري» أم لا، وإن كنت من مشجعي يوفنتوس فبالتأكيد كنت حانقًا على اختياره بديلًا لكونتي في بداية الموسم، ولكن بالتأكيد «أليجري» أثبت للجميع أنه أحد أفضل المدربين على الساحة الأوروبية في الوقت الحالي، للمزيد
قاد منتخب إيطاليا إلى نهائي كأس العالم 2006 ثم تحقيق اللقب في الملعب الأوليمبي ببرلين، ورفع مع زملائه في الأتزوري الكأس الأغلى في كرة القدم كأفضل حارس مرمى في البطولة، وعاد إلى بلاده ليجد الكسرة والإنهزام، فالـ«كالتشيوبولي» قد نالت من فريقه يوفنتوس وتم «إنزال» الفريق إلى دوري الدرجة الثانية، للمزيد
تعتبر الفرق الإيطالية هي الأكثر تأهلا إلى المباراة النهائية في دوري أبطال أوروبا عبر تاريخ طويل للبطولة الأقوى عالميا على مستوى الأندية، وسبق لستة فرق إيطالية الوصول إلى نهائي دوري الأبطال 26 مرة، باتت 27 مع تأهل يوفنتوس إلى نهائي النسخة الحالية، ونجح الطليان في الفوز بالكأس 12 مرة، مقابل خسارة 14 لقبا.. للمزيد
ريـال مدريد وبرشلونة نجحا عبر ما يقرب من 60 عاما من فرض سيطرة الكرة الإسبانية على كؤوس دوري أبطال أوروبا، ففاز الأول بـ 10 ألقاب، والثاني بـ 4 بطولات، ليصبح المجموع حتى الآن هو 14 لقبا وضعت إسبانيا في صدارة كل الدول الأوروبية كأكثرها حصدا للكأس الأغلى في كرة القدم الأوروبية، للمزيد
اقرأ الموضوع منهنا
اقرأ الموضوع من هنا
طوال 59 عامًا، كانت نهائيات دوري الأبطال الأوروبي تشهد إثارة ومتعة كبيرتين، في النهائي الأكبر في بطولات الأندية القارية وفي كرة القدم، وهنا الإثارة والمتعة لا تعني المنافسة فقط، ولكن الأهداف، فهي لغة كرة القدم الرسمية، للمزيد
تحليل رقمي للمواجهات الفردية والجماعية في نهائي الأبطال