أعلنت ما يسمى بحركة «العقاب الثوري» مسؤوليتها عن التفجير الذي شهده محيط محكمة بورسعيد منتصف ليلة الأحد الماضي.
وقالت الحركة في بيان لها على صفحتها «ميدان التوحيد» بموقع «فيسبوك» إنها نفذت أيضا تفجيرا استهدف محيط المحكمة العسكرية جنوب بورسعيد بالتزامن مع إعدام خلية «عرب شركس»، الذين وصفتهم بـ«الأحرار».
وطالب البيان من وصفهم بـ«القتلة والجلادون» بالتزام بيوتهم إذا أرادوا النجاة هم وأبنائهم من من القتل على أيدي الحركة.