عبر رئيس منظمة «برو أزول» الألمانية، بوركهادت، المدافعة عن حقوق اللاجئين، عن صدمته من «مدى العنصرية واحتقار الناس».
وقال: «لايمكنه حتى اللحظة تخيل أن يتورط موظف دولة في ألمانيا في تعذيب لاجئين، هذه الدولة الديمقراطية».
وطالب بـ«فتح تحقيق حول عنصرية الشرطة الاتحادية في التعامل مع اللاجئين، للتأكد من عدم وجود ممارسات مشابهة في مراكز الشرطة الأخرى أسوة بمدينة هانوفر حيث وقع الاعتداء».