قالت الرئاسة الفلسطينية، الإثنين، إنه «لن يكون هناك سلام ولا استقرار في منطقة الشرق الأوسط بدون القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية».
ورفض الناطق باسم الرئاسة، نبيل أبوردينة، إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأن «القدس ستبقى موحدة تحت السيادة الإسرائيلية وأنها كانت منذ الأزل عاصمة للشعب اليهودي فقط».
وقال: «هذا ليس فقط خروجا عن مواثيق وقرارات الأمم المتحدة والشرعية الدولية والقمم العربية وإنما يشكل إشارة واضحة بأن المرحلة المقبلة هي مرحلة مواجهة سياسية كبرى».