نفت مؤسسة مستشفى سرطان الأطفال 57357 ما تداوله البعض على مواقع التواصل الاجتماعي من أنها قامت بإلغاء اسم الكابتن محمد أبوتريكة من غرفة تبرع بها كصدقة جارية، مؤكدة أ«نها مؤسسة وطنية مصرية تؤدي دورها ورسالتها تجاه وطنها».
وأوضح المستشفى في بيان، السبت، أن «الصدقة الجارية التي تبرع بها أبوتريكة لم تكن غرفة، وإنما الكابتن أبوتريكة ومانويل جوزيه قاما بالتبرع بجهاز للمستشفى من 5 سنوات، وتكريما من المستشفى تم وضع اسمه على ( أسانسير) بمدخل المستشفى».
وأشارت إلى أن «هذه شائعات مغرضة كاذبة تصدر من البعض وليس لها أي أساس من الصحة، وهدفها التأثير على صحة الأطفال مرضى السرطان».