x

ترقّب في إيطاليا أمام احتمال بيع نادي ميلان لمستثمر تايلاندي.. وبيرلسكوني قد يحتفظ بأغلبية الأسهم

السبت 02-05-2015 16:31 | كتب: إفي |
رئيس الوزراء الإيطالي سلفيو بيرلسكوني خلال وقائع التصويت على وضع موعد لانسحاب القوات الإيطالية المشاركة في العمليات العسكرية في ليبيا ضد نظام العقيد معمر القذافي وللتصويت على استثناء استخدام قوات برية في ليبيا، البرلمان الإيطالي، قصر مونت شيتوريو، روما، 4 مايو، 2011. انتهى التصويت 309 صوتا لصالح وضع موعد للانسحاب واستثناء القوات البرية من العمليات العسكرية من إجمالي 630 صوتا. رئيس الوزراء الإيطالي سلفيو بيرلسكوني خلال وقائع التصويت على وضع موعد لانسحاب القوات الإيطالية المشاركة في العمليات العسكرية في ليبيا ضد نظام العقيد معمر القذافي وللتصويت على استثناء استخدام قوات برية في ليبيا، البرلمان الإيطالي، قصر مونت شيتوريو، روما، 4 مايو، 2011. انتهى التصويت 309 صوتا لصالح وضع موعد للانسحاب واستثناء القوات البرية من العمليات العسكرية من إجمالي 630 صوتا. تصوير : أ.ف.ب

اجتمع مالك إيه سي ميلان الإيطالي، رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلسكوني، مع المستثمر التايلاندي بي تيتشاوبول للتفاوض بخصوص بيع جانب من أسهم النادي العريق، وإن كان قد أكد الطرفان أنه لم يتم التوصل لاتفاق نهائي حتى الآن.

وجرى الاجتماع بين الطرفين في مدينة ميلانو بشمال إيطاليا لتحديد كل بنود الاتفاق المحتفل.

وقال برلسكوني لوسائل الإعلام: «لقد التقينا لمناقشة كل التفاصيل من أجل مستقبل ميلان، أكثر ما يقلقني هو ضمان أن يعود مجد ميلان كما كان عليه الأمر في الماضي».

وأضاف: «لقد وطدت صداقتي مع السيد بي ونرى أنه يمكننا القيام بأشياء جيدة إذا ما استمرت علاقتنا».

وبخصوص من سيمتلك الحصة الأكبر في النادي، أشار برلسكوني إلى أن الأمر قيد التفاوض، ولكن من الممكن أن يحتفظ بنسبة الـ51% ورئاسة النادي بسبب عشقه له.

وصرح مالك النادي: «الأمر قيد المناقشة، من الممكن أن احتفظ بنسبة الـ51% من النادي، السيد بي شخص جاد للغاية وأحترم كل الإجراءات الفنية المرتبطة بتحرير الاتفاقات والعقد».

من جانبه، أشار المستثمر التايلاندي إلى أنه لا يزال يتبقى العمل وتنظيم بعض التفاصيل، معربا عن أمله في إبرام الصفقة في أقرب وقت ممكن.

وأضاف تيتشاوبول: «لا يمكنني الحديث عن الأرقام، توجد عمليات مالية وقانونية لا تزال في طور الإعداد».

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية