كارثة نيبال، جملة ترددت كثيرًا في وسائل الإعلام العالمية والمحلية لوصف الزلزال المدمر الذي أسفر عن مقتل أكثر من خمسة آلاف شخص وقرابة ثمانية آلاف مصاب، وتسبب في تضرر ثمانية ملايين شخص، أي ما يعادل أكثر من ربع سكان البلاد، حسبما ذكرت الأمم المتحدة.
وحصلت «المصري اليوم» على شهادة أحمد الصعيدي، المصري الناجي من هذه الكارثة الدامية، ساقه القدر ليكون شاهدًا على 48 ساعة من الرعب، وقرر أن يحكي لنا قصة نجاته من الموت وخروجه من كاتماندو.
يمكن الاطلاع على نص الشهادة كاملة على موقع «شارك المصري اليوم».