تراقب الاستخبارات الفرنسية نحو 1600 شخص، تعتقد في «إمكانية مشاركتهم في عمليات إرهابية».
وقال المدعي العام بباريس، فرانسوا مولان، إن «هناك آلاف الأشخاص الذين تبدو لديهم بوادر ضعيفة حول ميل إرهابي محتمل»، ولكنه أشار إلى «ظهور مشتبه بهم جدد».
ويتولى مولان الإشراف على التحقيق حول خطط «إرهابية »محتملة، بينها مخطط تم إحباطه لشن هجمات على كنيستين بضواحي باريس.