بعد توقف دولي دام أسبوعًا، عاد متابعي الدوريات الأوروبية مملوئين بالشغف والشوق لمتابعة مسابقاتهم المفضلة، لكن السبت الكروي كافأ منتظريه بأشياء كثيرة كانت غير متوقعة، من نوعية اللقطات التي تجبرك على الصراخ من فرط العبقرية.
البداية كانت في لندن، وما فعله نجم أرسنال أليكسيس سانشيز في دفاع وحارس مرمى ليفربول
ننتقل للميرسيسايد، وتصد هائل من تيم هوارد أمام جرازيانو بيلي ليحمي انتصارا لإيفرتون أمام ساوثامبتون.
أما في فوز كوينز بارك رينجرز على ويست بروم 4-1، سجل بوبي زامورا هذا الهدف الرائع.
أما واين روني، فسجل هدفًا «ماركة عماد متعب في الاتحاد الليبي» أمام أستون فيلا
نذهب لجنوب القارة، تحديدًا إيطاليا، وهدف رائع من محمد صلاح في شباك سامبدوريا.
هدف «صلاح» رائع بالفعل، لكن ما فعله «بينيا» لاعب أتالانتا في شباك تورينو، تعدى كل ما يمكن أن تعنيه كلمة الروعة.
وفي الكلاسيكو الألماني.. تصدي إعجازي من ضربة حرة لماركو ريوس، لكنه «عادي» للأخبطوط مانويل نوير.
تشارلي آدم يضطرنا للعودة إلى إنجلترا بهذا الهدف من على بعد 60 متر في مرمى العملاق تيبو كورتوا.
جوميس في شباك هال سيتي
رحلة غير متوقعة لتركيا، حيث سجل موسى سو هذا الهدف من طراز أهداف الظاهرة «رونالدو».