رحب وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس والرئيس فرانسوا أولاند بالإطار الذي تم الاتفاق عليه بشأن الحد من برنامج إيران النووي، الخميس، لكنه قال إنه لايزال هناك المزيد من العمل قبل أن يكون هناك اتفاق مقبول.
وقال فابيوس للقناة الثانية الفرنسية من لوزان في سويسرا حيث تجرى المحادثات «هذا اتفاق مرحلي يتضمن بعض التطورات الايجابية بشكل لا جدال فيه، لكن لايزال هناك المزيد من العمل.»
وفي بيان يشير إلى مهلة الثلاثين من يونيو للتوصل إلى اتفاق نهائي، قال أولاند «فرنسا ستراقب مثلما تفعل دائما مع شركائها لضمان إبرام اتفاق يعتد به ويمكن التحقق منه يمكن أن يضمن للمجتمع الدولي بأن إيران لن تكون في وضع يتيح لها الحصول على أسلحة نووية».