كررت السفيرة الأمريكية لدى ليبيا، ديبورا جونز، وقف التواصل عبر حسابها على موقع تويتر بعدما أثارت تغريدات لها حول غارة جوية وقعت الاثنين في منطقة خاضعة لسيطرة قوات «فجر ليبيا» قرب طرابلس ردودا «مبتذلة».
وقالت جونز في تغريدة «خلصت إلى أنه من الأفضل وضع حد لجهود التواصل عبر تويتر (...) كون هذا الأمر يصرف النظر عن هدفنا في تحقيق السلام والاستقرار في ليبيا».
وبررت قرارها هذا بالقول انها تعرضت إلى «هجمات شخصية ومبتذلة» طالت عائلتها، مصدرها ما وصفتها بأنها «ميليشيات تويتر»، وكتبت في اخر تغريداتها «مع السلامة».