تمكنت مديرية أمن بورسعيد، الأحد، من ضبط خلية إخوانية مكونة من 10 أشخاص، اتخذوا من قرى شرق التفريعة، على الحدود الإدارية بين بورسعيد وشمال سيناء، وكرًا لاختبائهم، والتخطيط للقيام بأعمال إرهابية ضد الجيش والشرطة.
قامت حملة أمنية مكبرة قادها اللواء فيصل دويدار، مدير أمن بورسعيد، وضمت ضباطًا من الأمن العام والبحث الجنائي والأمن الوطني والأمن المركزي، فجرًا، لاستهداف المطلوبين وضبهم في توقيت واحد بقرى (1-2-4-7).
وضبط بحوزتهم منشورات تحريضية وكتب تنظيمية وعلامات «رابعة» وصور الرئيس المعزول محمد مرسي، وضبط في منزل أحد المطلوبين والذي تمكن من الهرب، بندقية آلية وعدد 7 طلقات من ذات العيار.