دعا وزير الاتصال الجزائري جماعات حقوقية لزيارة البلاد والتأكد من حرية الصحافة، في تحرك نادر من الدولة، التي غالبًا ما ترفض الانتقاد الخارجي باعتباره تدخلًا.
وتتهم منظمات منها «هيومن رايتس ووتش»، المعنية بحقوق الإنسان«، و»العفو الدولية«الجزائر بين الحين والآخر بقمع الصحفيين والنشطاء.
وقال وزير الاتصال، حميد قرين، في مكتبه، إنه يحث المنظمات الدولية غير الحكومية على زيارة الجزائر لتقرأ صحافتها قبل أن تصدرأحكامًا.
وأضاف أن الجزائر دولة منفتحة.